Monday, August 13, 2007

Der Antichrist - نيتشه

ماهو الخير؟
إنه كل ما يربى الشعور بالقوة إرادة القوة، والقدرة ذاتها داخل الإنسان.
ماهو الشر؟
إنه كل ما يتأتى عن الضعف.
.....

كل فضيلة يجب أن تكون إبداعاً شخصياًَ، ودفاعاً ذاتياً عميقاً وضرورياً، وفي أي اعتبار آخر فإنها تتمثل خطراً

.....

لا الأخلاق ولا الدين في المسيحية يلامسان الواقع في أي نقطة

ـ دوافع خيالية محضة
الله، النفس، الأنا، الروح، الروح الحرة
ـ مفاعيل خيالية محضة
الخطيئة، الفداء، النعمة، العقاب، غفران الخطايا
ـ علاقة بين تكوينات خيالية
الله، الروح، النفس
ـ علوم طبيعية خيالية
مركزية الإنسان داخل الطبيعة، غياب كلي لمفهوم الأسباب الطبيعية
ـ علم نفس خيالي
فهم خاطئ كلياً للذات، تمثيلات لمشاعر عامة مرضية أو غير مرضية: التوبة، تأنيب الضمير، غواية الشيطان، قرب مجيء الرب
ـ غائية خيالية
مملكة الرب، الحساب الأخير، النعيم الأبدي

هكذا رجحان مع ذلك هو وصفة للإنحطاط

2 comments:

human said...

لكن المؤسف ان هذا الخيال هو ملك الشرق الان ويحتاج ازالة مملكتة الى جهد خرافى

مدفون في الشرق said...

السخرية في الموضوع عزيزي هيومان
أنه ليس هناك من هو محظوظ مثل الشرق في هذا العصر

محظوظ لأن هناك من رمى هلوساته في مزابل التاريخ، وأنتج الكمبيوتر والانترنيت، وحبة الأسبرين، ولف التبغ والشاي...
أخرج للشرق النفط من خصيتيه ـ على رأي نزار قباني ـ حتى العجال ونقاب يصنعوا في بريطانيا.

الشرق لا يتحمل أية مسؤولية تجاه مواجهة أي تحدي من الطبيعة، فقط هو ينتظر حتى يخترع الكفار الدواء، والأدوات، والحلول، وأجهزة مراقبة الحالة الجوية، وأساليب الزراعة، ونظريات علم النفس والتربية.

ليس لدى الشرق سوى وعيه المريض وعقله البائس، وهلوساته التي أضحت كنعيق البوم، ونصوص عفنة قذرة

ربما إنها الجينات!!!